تتمكن إيزابيل من اجتياز محنتها والعودة للعمل بشكل مستمر، ويطلب آدم منها أن يتزوجا؛ ولكنها تؤجل اتخاذ القرار لفترة، وتظل فايقة تراقب إيزابيل في جميع تحركاتها وتلوم على نفسها السكوت.