يزور الوزير فخري جودت مصابين انهيار أحد الجسور، ويتعرض لهجوم كاسح من السوشيال ميديا لأنه لا يتأثر بألام الناس، ويتواصل مع ممثل يدربه على التمثيل بأنه متأثر ومتعاطف مع المصابين في الحوادث.