رحمة أنجبت ولد، وذلك حسن علاقتها بنعمة لأنها ساعدتها، تشاجرت صولا مع نعمة وكانت تريد رحيلها، هشام اتفق مع الدكتور أن يدعي كذبا بأن نعمة حامل حتى لا تطردها صولا.