حزن سيف وتمام على هشام، ذهب هشام وصولا ليعيشا مع نعمة في بيتها، هشام رفع قضية نصب واحتيال على والده وأخواته، هشام سوف يطلق ناني، عرف هشام أن خميس هو من انتحل شخصيته.