حلقات المسلسل: مسلسل - قابيل - 2019

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30

(طارق) شرطي يتوهم وجود زوجته المتوفاه، يعود إلى عمله ليحقق في جريمة خطف فتاة مع (عبدالرحمن)، الخاطف يُسمى (قابيل) كاتب على صورتها سوف اقتلها، حقق (طارق) مع والدها الغير مهتم باختفائها، وحقق مع حبيبها السابق الذي كان أيضًا غير مهتم فيشك به، وعرف أنها ضربت مديرها.

(قابيل) يقتل (سما)، فتم استدعاء الجميع، فتذكر حبيبها أنه كان يوجد سيارة تطاردهما؛ عندما خرج (أكرم) من قسم الشرطة قابله شخص مجهول ونبهه بعدم قول شيء عنه، ذهب طارق إلى الحمام فظهر له شبح (سما) ويُحزره بالإنتباه لمن حوله لايجاد القاتل، ويُكلم (عبد الرحمن) (طارق) ويقول له أن (قابيل) نشر صورة لضحية جديدة.

(آدم) ضحية (قابيل)، (طارق) يذهب لاستجواب زوجته، وعرف أن (آدم) كان خائفًا من شخص يراقبه، فذهب إلى عيادته للبحث عن أدلة، فظهر له شبح (آدم) وتحدث معه، وعرف طارق أنه كان مراقب من قِبل سيارة مسروقة، تذكر (طارق) الحادثة التي توفت بها زوجته، يكتشف (عبدالرحمن) شخص، وعندما ذهبا إلى بيته هرب ومات في حادث.

يجد (عبدالرحمن) رابط بين (سما) و(آدم)، تظهر حادثة (سعيد) على أن لها علاقة بالخطف،ت تسرب أوراق (آدم)، وقد تكون سبب في مقتله، يظهر شبح (سعيد) ل(طارق) ويتحدث معه.

(قابيل) يقتل (آدم)، ويضع (منصور) شرطي آخر مع (طارق) في القضية، شبح (آدم) يظهر ل(طارق) ويقول له فكر في حقي الضائع، يجد (طارق) أصدقاء (آدم) السابقين؛ لكنه لم يصل لشيء، يعتقد (طارق) أنه وجد القاتل؛ لكنه وجد شباب مستهتر يلفت الأنظار، يذهب (طارق) وراء حمزة لينتقم منه بسبب قتله زوجته.

تحكي (مي) ل(طارق) أنها سوف ترفع قضية خلع على (علاء)، شخص مجهول يصورهما، (حمزة) يختفي، ويقول (عادل) ل(طارق) أن الاختفاء له علاقة به، (قابيل) يخطف (حمزة) وزوجته (شيماء)، يجد (عبدالرحمن) هاتف (طارق) في بيت (حمزة)، يعرف (عادل) أن (حمزة) كان يصله جوابات تهديد، (فريد) يُرسل رجلان ليهددا (طارق).

يقطع (طارق) علاقته ب(مي)، يرى (طارق)شبح (سما) مرة آخرى، عائلة (حمزة) تقدم بلاغ في (طارق)، يذهب (طارق) إلى شقة فيجد بها تجار أعضاء، (قابيل) يقتل (حمزة) و(شيماء)، يظهر شبح (حمزة) ل(طارق) ويقول له أنت مجنون، (قابيل) يرسل ل (طارق) رسالة.

(طارق) يشك في أن الضحيتان لم يموتا، فيحقق مع والدة (شيماء)؛ لكنه لم يصل لشيء، عندما ذهب إلى بيت (حمزة) وجد جواب تهديد وظهر له شبح (شيماء)، تظهر بعد ذلك جثثهما على الطريق تأكيدًا لموتهما، تستمر الأشباح بالظهور ل(طارق) حتي يفقد وعيه ويفيق في المشفي، و(قابيل) يخطف ضحية جديدة.

يخطف (قابيل) ضحية جديدة تُسمى (فؤاد)، وعندما يحقق (طارق) يعرف أنه محامي ظالم وله أعداء كثيرون، يعرف (طارق) مكان نشر (قابيل) الكلام، فيجد في الكاميرات رجل على كرسي متحرك، وعندما يذهب أيضًا إلى المقابر يعرف أنه يذهب إلى المقابر يوميًا.

يجد (طارق) (فؤاد) في مقبرة والد (سامر)، ويلقي القبض على (سامر) الذي يتضح أنه ليس (قابيل) وانه كان بنتقم لوالده من (فؤاد) الذي كان سبب في موته، ويخطف (قابيل) ضحية جديدة.

ضحية (قابيل) الجديدة هي (رؤوف)، يغير (طارق) أسلوب تحقيقه حتى يجبر (قابيل) على الخطأ، (علاء) خطف (أدم) ابنه من (مي)، يذهب (طارق) لحل المشكلة بينهما؛ لكنه لم يصل لشيء، يحاول (رؤوف) الهرب؛ لكن لم ينجح.

تستمر الضحايا بالظهور ل(طارق)، يظهر (قابيل) في فيديو ويقتل (رؤوف) ولم يستطيع (طارق) القبض عليه، يذهب (طارق) إلى (سلمى) ليحقق معها عن (رؤوف)؛ لكنها لم تقل له شيء، يتم تحويل (طارق) و(عبدالرحمن) إلى مجلس تأديب.

بعد التحقيق يُنقل (طارق) إلى قنا، عرف (طارق) أن (سلمى) كانت تخون (آدم) مع (رؤوف)، و(طارق) ذهب ليحقق مع (أكرم) فعرف أن (سما) سرقت المخدرات من تاجر، فعتدي التاجر بالضرب على أكرم، (عادل) يتهم (طارق) بالشروع في قتل (حمزة).

يهرب (طارق) من الشرطة، ويستمر بالبحث في القضية، (طارق) يحكي ل(عبد الرحمن) أنه يرى ناس ميتة وكوابيس وزوجته أيضًا، شبح (آدم) يظهر له ويتحدث معه، (قابيل) ينشر صورة والدة (سما) التي هي مختفية من عشرين سنة، عرف (عبدالرحمن) أن (آدم) كان يلعب قمار ضد (خالد المصري).

(عادل) يجد جواب التهديد الذي كان عند (حمزة) في سيارة (طارق)، يبحث (طارق) عن (شاهي) التي كانت تتحدث مع (خالد المصري)، يجد (عبدالرحمن) سيارة (طارق) بالقرب من بيت (حمزة) في الفيديو، (طارق) يصل إلى (شاهي) ويسألها عن (خالد المصري).

يعرف (طارق) أن (آدم) هو (قابيل)، (آدم) و(سما) على قيد الحياة ويجلسان عند (رامي)، ينتشر خبر قضية (طارق) في الصحف، يخبر (طارق) (سلمى) أن (آدم) ما زال على قيد الحياة، ومن الممكن أن تكون الضحية القادمة، وبالفعل عندما تذهب (سلمى) إلى البيت تجد (آدم) و(سما)، وأرسلت رسالة ل(طارق).

طارق وصل إلى بيت سلمى فوجدها مقتولة، وظهر له شبحها وتحدث معه، هدف آدم أن يكون طارق هو قابيل، قتل آدم صديقه رامي، وظن أن سما ماتت بسبب المخدرات وعندما كان يدفنها اكتشف أنها حية.

حقق طارق مع والد آدم؛ لكنه لم يستفيد منه شيء، ذهب آدم وسما إلى الإسكندرية وطلبا من عمر مقابلته، طارق سافر إلى الفيوم ليسأل عن آدم؛ لكن لم يصل إلى شيء.

طلب آدم من عمر جوزان سفر له ولسما، ذهب طارق إلى اﻹسكندرية ليصل إلى آدم، تتذكر سما معاملة زوجة والدها لها ومديرها الذي كان يتحرش بها، بدأ طارق التحقيق مع كل من في الكافيتريا التي كان يجلس بها آدم وعمر.

عادل وعبدالرحمن وجدا في القبر جثة سيدة، عرف طارق أن آدم عاد للمخدرات وشاهده في كاميرات المراقبة، تشاجرت سما مع البواب فبلغ عنه آدم بتهمة المخدرات.

طارق يسأل سمسار عن آدم؛ لكن لم يصل له، وشبح حمزة يظهر له، طلبت سما من عمر أن يرسمها، عادل عرف أن الجثة لسيدة في الثلاثين من عمرها متوفية من عشرين سنة وسبب الموت ضربة على الرأس، آدم وسما تزوجا ليستطيعا تأجير شقة.

عرف طارق أن آدم قريب من العمارة التي يسكن بها، يتذكر آدم خيانة سلمى له مع رؤوف، يذهب آدم لشراء المخدرات، فيذهب طارق إلى تاجر المخدرات لاستجوابه فيهرب منه وعندما يجده يحاصر بالأسلحة من رجاله.

يظهر شبح سارة لطارق أثناء جلوسه مع مي، أعطى طارق رقمه لتاجر المخدرات حتى يخبره إذا أتى آدم، يتذكر آدم قصته مع شيماء، يعرف عادل أن موسى من دفن شريفة العبد والدة سما، تتذكر سما كيف قتل والدها والدتها، يطلب طارق من عبدالرحمن معلومات عن عمر صديق آدم.

تم القبض على موسى، ذهب طارق إلى عمر ليسأله عن آدم، يتفق آدم مع عمر أن يبلغ عن طارق عندما يراه، يعترف موسى أنه قتل شريفة عندما رأته يخونها، قرر آدم وسما إرسال رابط لطارق عندما يفتحه يستطيعا منه سرقة حسابه الشخصي.

صورت سما ابن مي ونشرت صورته على مواقع التواصل مع تهديد خطفه، عرفت مي أن طارق يرى سارة وطالبته بالذهاب إلى طبيب نفسي، قرر طارق ومي العودة إلى القاهرة لأخذ ابنها قبل أن يخطفه آدم، ذهبت سما إلى والدها في المشفى، تذكر آدم اتفاقه مع شيماء وسما على أن ينتقموا من كل من قام باذيتهم.

ذهب طارق إلى عمر وقال له أن آدم قاتل، عرفت والدة عمر أن سما تأخذ حقن مخدرات ونصحتها بأن تتوقف، يخبىء آدم ماله في مكان مهجور، عرف طارق أن آدم يراقب صفحته على الإنترنت، عمر قال لآدم وسما أن يتركا الشقة وأنه لن يصنع لهما الباسبورات، بدأ طارق يستغل مراقبة آدم له لصالحه.

أوقع طارق آدم في فخ من صنعه وكاد أن يقبض عليه؛ لكنه هرب في اللحظة الأخيرة، ذهبت سما إلى عمر لتقنعه بعمل الباسبورات؛ لكنه رفض، فخطف آدم والدته.

خطف آدم والدة عمر ليجبره على عمل الباسبورات، تذكر آدم مشهد قتله لشيماء، راقب طارق عمر وعرف أن آدم طلب منه جوزي سفر، أخذ طارق هاتف عمر وأرسل لآدم أن يقابله ليأخذ الباسبورين؛ لكن آدم قبل أن يذهب عرف أنه طارق، آدم ذهب رغم ذلك، وكاد أن يمسك به طارق؛ لكن سما هددته بالسلاح، وعبد الرحمن أنقذه.

حقق عادل وعبدالرحمن مع عمر؛ لكن لم يكملا التحقيق لأن عادل ذهب ليقبض على طارق، وطارق هرب منه، طلب طارق من مي أن تقول للشرطة أنها كانت مخطوفة، قتل آدم عمر، وجدت سما والدة عمر فاقدة الوعي فأخذتها إلى المشفى وتركتها وذهبت، طارق عرف أن والدة عمر بالمشفى وذهب ليحقق معها.

آدم قتل والدة عمر، وجد عبدالرحمن صور آدم وسما، عرف طارق مكان آدم، سما شعرت بالغدر من آدم فأخذت ماله وحرقت جواز سفره وهربت، طارق أغرق آدم في مياه البحر بعد أن ضربه آدم رصاصتان.