في أواخر القرن التاسع عشر في النمسا، يصطدم الإمبراطور فرانز بابنه رودولف، ما بين الأب الذي يسعى لفرض سيطرته الأمنية على البلاد، والأبن الليبرالي الباحث عن الحقوق والحرية.
يتناول العمل قصة الحب التاريخية، بين الأمير (رادولف) أمير دولة النمسا، وحبيبته (ماري فيتسيرا)، منذ بداية لقائهم وحتى وفاتهم في حادث مأساوي.