حلقات المسلسل: مسلسل - العاصوف ج2 - 2019

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30

يحاول (خالد) إقناع أهله بترك منزلهم والسكن في منطقة جديدة حيث يعمل كسمسار عقارات، لكن والدته ترفض في بدء الأمر وتطلب منه بناء مسجد بالمنطقة الجديدة.

يكتشف (خالد) أشقاء أخرين له من والده، ويبدأ في التعارف عليهم الذين يرفضوا في البداية تقبل الأمر، ثم يبدأون في المشاورة كيف يخبرون والدتهم بأمر ذلك الأخ الغامض الذي ظهر فجأة، ويصاب (خالد) بالصدمة.

في هذه الحلقة تتشاجر زوجة خالد معه بعدما اكتشفت وجود خطاب من حبيبته، ويؤكد لها أنه قطع علاقته بها وأنه قابلها فقط ليساعدها في دخول ابنها إلى المستشفى إلا أن تصر على العودة إلى منزل أهلها وتتركه.

يطلب (محسن) من (خالد) حقه لكي يعمل بمفرده في السجاد الإيراني، ثم يقوم بقلب أخوه (محمد) عليه، ثم يقول لـ(خالد) أن له حق عنده وذلك أثناء غداء كان يحضره خالهما وآخرين، ويظهر (خالد) الأوراق التي تثبت صحة كلامه لأمه وأخوه (محمد)، لكن محسن قام بشكوته في المحكمة لكن القاضي حكم بعدم وجود حق له، ثم طلبت أم خالد من ابنها (خالد) أن يرضي (محسن) بالمال فوافق.

بعدما يتم حساب حق محسن في الجلسة التي جمعته مع خالد وأمه وخاله وأخوه يعطي خالد لمحسن 400 ألف ريال سعودي احترامًا لكلام والدته، ثم يسافر محسن لجلب السجاد وينتقل إلى فيلته الجديدة، أما خالد فيتعرف على أمير من العائلة المالكة عندما أراد شراء قطعة أرض، مما ساعد خالد على التقدم في مجال العقارات حيث أصبح دائم الزيارة له، ثم تدخل بنت الشيخ حسن إلى المستشفى ويذهب خالد لزيارتها مما يتسبب له بمشكلة مع زوجته

يضطر خالد للنوم في غرفة يوسف بعدما غضبت منه جهير بسبب ذهابه للمستشفى لزيارة بنت الشيخ حسن والسهر، كما قالت له أنه ابن أمه، لكن والدته عرفت الحقيقة وطلبت منه أن يصالح زوجته، فقال أنه سيجلب خادمة وطيب بخاطرها، في حين واصل الشيخ سعيد دعوته لجماعة الإخوان المسلمين، أما خالد فتلقى عرض من الأمير السعودي بأن يأخذ من شركته 150 عامل ومهندس وفني ومعدات ومواد البناء لكي يدير مشروع كبير بحيث تصبح شركته كبيرة.

تطلب جهير من حمود أن يجلب والدته عندها وتعاتبه ﻷنه جعلها تطبخ لزوجته العنود فدافع عنها بأن أمه تريد ذلك وأنهم يسكنون في بيت الطين وهم في فلل، أما سعدية فترى من الشباك هالة وهي تأخذ ورقة من شاب من سيارته، أما أم حمود فتدخل المستشفى بعد حرق وجهها، وعندما تخرج يأخذها خالد وجهير إلى بيتهما، يذهب طعوس لخاله ليتزوج ابنته فطلب منه مهر وقال له يأخذه من إخوانه، فجعله خالد يفتح البقالة وأكمل له الباقي.

تضغط العنود على حمود ليشتري لها شقة بالقرب من خالها صالح وأختها قماشة فيقوم بشراء شقة، ثم يخبره خاله بأنه سيشتري له فرش الصالة والثلاجة وقالت قماشة أن التليفزيون والفيديو منها ومن ناصر وغرفة النوم من أم محمد والفرن من جهير، يسافر تركي للبعثة، يذهب خالد ومحمد لزفاف طعوس دون علم والدتهما، يخرج محسن وصديقه من السجن بعدما تدخل خالد، يعرف محسن أن حسابه بالبنك به المال الذي باع به خالد محله هو وراشد.

يحضر خالد خادمة لزوجته ووالدته، يطلب حمود من خالد مال لعمل مشروع مع ناصر فيخبره أن حسابه بالسالب وهو ليس بنك حكومة لهم وعليه أن يدبر نفسه بنفسه، وبعدما غيرته قماشة هدد حمود ببيع بيت الطين فوافق خالد على إعطائه مال بشرط بيع بيت الطين، تشتكي سارة لجهير من كثرة سفر زوجها وعندما تحدث معه خالد رفض تدخله وقال له أنه سيشتري بيت بالرياض بعد عودته من السفر، تخرج هالة مع الشاب ولكن حمود يراها ويضرب الشاب.

يذهب الشاب بدر لخالد ويحكي له أن هالة ليس لها ذنب في أي شيء وأنه يريد الاعتذار لكن محسن أراد أن يقتله أو يبلغ الشرطة عنه لكن خالد منعه وطلب منه أن يسأل على بدر وإذا كان صالح يزوجه لهالة والحل الآخر أن يزوجها لشخص آخر ثم يعرف من بدر أنه يدرس في كلية الإعلام وسيتم تعيينه مهندس صوت في التلفزيون، فيتأكد خالد من ذلك عندما يرى أوراق الشاب، ثم يوافق والدها محمد بعد موافقة خالد على أن يتقدم بدر لخطبتها.

يأتي والد بدر لمحمد ويطلب يد هالة لابنه فيوافق، ثم تتزوج هالة والهنوف في نفس اليوم، يزور خجيم خالد في مكتبه وبدت عليه مظاهر الغنى والمال الكثير بعدما ثمن بيته، يترك محسن تجارة الجلود والأحذية ويعمل في استيراد اللحوم، يمرض أبو ناصر ويدخل المستشفى، تذهب أم جزيل لخالد وتخبره أنها تريد شراء فيلا، يفتح ناصر محل والده ويفتح الخزنة ويأخذ المال، تذهب سارة ومعها جهير للسوق لتبيع صيغتها ﻷن زوجها عليه ديون.

يطلب ناصر من محاسب المحل كل شيء فأخذ المال كله وتغير حاله وعندما سأله خالد عن المال ورواتب العمال ومديونية التجار أخبره بألا يتدخل، تجلب أم جزيل طقم ذهب لجهير وتعرض على خالد أن يعمل معها في تجارة سبائك الذهب لكنه رفض ثم وضع الطقم بالخزنة حتى يدبر أمره مع جهير، يخسر محسن ماله بعد صفقة الماشية، تثبت التحاليل أن موضى يمكنها الحمل لذا يصبح ضروري فحص محسن للتأكد من أنه والد الطفل الذي وُجد عند المسجد.

تعرف (أم حمود) بأمر الطفل (مساعد)، فتخبر (جهير) التي تخبر (خالد)، فيطلب هو و(محمد) من (محسن) أن يُحلل وسيقفان معه في خسارته، فيطلب من (خالد) مساعدته بعدما اكتشف أن (جزيل) نصبت على أكثر من شخص، يتبين أن (محسن) غير قادر على الإنجاب ثم يذهب لوالدته وأخوته ويعاتبهم، ثم يطلب منهم البحث عن والد الطفل لكن خالد طلب منه السكوت على أمر الطفل (مساعد) حتى تخرج (أم جزيل) من السجن، تتصل (جهير) بـ(خالد) وتخبره أن (صالح) توفى.

تخبر (أم ناصر) ابنها (تركي) بما فعله (خالد) وحفظه لمالهم، يذهب (ناصر) لـ(خالد) ويطلب حصته من الميراث، تطلب (أم حمود) من (خالد) أن يعيد (حمود) للعمل معه فيوافق (خالد) بشروط، لكن زوجة (حمود) صرخت به وطلبت منه انتظار عودة (ناصر) فضربها ثم صالحها ﻷجل والدته، يأخذ (محسن) (مساعد) ﻷمه فتبكي (عزيزة) عند (أم محمد) لكن (سارة) و(جهير) يخرجانها فتسقط مغشيًا عليها، يشتكي (هزاع) لـ(خالد) سوء حالة (عزيزة) فقامت (جهير) بأخذها عند أمها (مزنة) ﻷنها تجلس لوحدها.

يذهب (خالد) مع خاله للحرم المكي وهناك يأتي عدد من الأشخاص ويخرجوا أسلحة من داخل النعوش وأغلقوا أبواب الحرم وأشهروا الأسلحة في وجه الناس والجميع في حالة ذهول، يتبين أن الشيخ (جهيمان) وأعوانه من الجماعة السلفية هم من قاموا بالهجوم لكي يقوموا بمبايعة المهدي المنتظر حيث نشروا قناصة في كل أنحاء الحرم، يقوم رجل أمن بتغيير ملابسه وإعطاء (خالد) سلاحه وعندما قُطعت الكهرباء تسلل وأبلغ الحكومة بمعلومات عن الهجوم.

بينما يتصل بالحكومة يدخل إرهابي على رجل الأمن لكنه قام بقتله ثم يجد الإرهابيين زميلهم مقتولًا ففتحوا أبواب الحرم للنساء والأطفال ليبحثوا عن الخائن بينهم، تقتحم قوات الأمن الحرم بعد فتوى هيئة العلماء فسقط العديد من القتلى فانسحبوا ليضعوا خطة احتمال فشلها صفر، يستغل محسن غياب خالد ويذهب لمكتبه ويخبر العمال أنه مكانه ثم أخذ دفتر الحسابات، يقوم رجل الأمن بقتل إرهابي آخر ويتصل بالحكومة يخبرهم بمعلومات.

يقوم جهيمان بإعدام شخص بتهمة قتل اثنين من جماعته، ثم تقتحم قوات الأمن الحرم بالدبابات والطائرات فوقعت اشتباكات مات خلال الشيخ الذي يدعي أنه المهدي، ثم يتحصن جهيمان في قبو ومعه رهائن من بينهم خالد وخاله، وحينما حاول شخص مساعدة خالد وخاله للهروب يتم قتله ثم يتم قتل خاله ثم تقتحم قوات الأمن القبو بعد إلقاء قنابل غاز في اليوم الرابع عشر من اقتحام جهيمان للحرم، وبعد أن أقام عزاء لخاله يعود خالد لعمله.

تقبض الشرطة على سعد ابن محمد ﻷنه حضر درس عند أحد أعوان جهيمان حيث يعتقدوا أنه متورط معه، تفرح أم حمود بخبر حمل العنود عندما يخبرها حمود بذلك، في حين يعطيه خالد 3 آلاف ريال عندما بشره بإعدام جهيمان وأعوانه، يذهب خالد ليسأل عن سعد وهل هو متورط مع جهيمان وسيتم إعدامه أم لا ثم يعود ويبشر أخيه محمد بأن سعد سيخرج قريبًا، في حين قال محسن أنه من الصعب الإفراج عنه ﻷنه كان يحضر دروس عند من ادعى أنه المهدي.

يفرح الجميع بخروج سعد من السجن ويخبره خالد بأن يأخذ ذلك درس له في حين تطلب أم محمد من خالد أن يسأل عن يوسف، يسافر خالد وحمود في عمل بينما تشعر جهير بآلام في بطنها وعندما تجري فحوصات يتضح أن رحمها به ورم وتحتاج عملية، يواسي خالد جهير بأن ابنهما سامي كفاية عنده ولن يتزوج عليها ثم تقوم بعمل العملية وتنجح، تطلب العنود من حمود زيارة جهير لكنه رفض خوفًا عليها ﻷنها حامل وقد تجرح مشاعر جهير.

تطلب سارة مال من خالد فينصحها بوضع حد لزوجها الذي يأخذ منها المال لسفرياته، يفرح زوج العنود بخبر حمل زوجته، يشك بدر في هالة فيراقبها ويذكرها بما حدث بينهما فتركت المنزل فذهب والدها محمد له فأخبره بما كان بينهما قبل الزواج فذهب ليتأكد من خالد ومحسن فأخبراه أنه لم يحدث بينهما شيء، ثم يذهب خالد ويعاتب بدر فيندم بدر فيطلب منه خالد أن يذهب ليعتذر لهالة ويعيدها فقامت بإقناع والدها بمسامحته.

يفرح الجميع بخبر حصول الشيخ سيعد على الجنسية السعودية، تلد سعدية ولد ويسمى سعيد وتلد العنود بنت تسميها نورا، بعدما قام سعد بتكسير تليفزيونه في الشارع ودعوة الجيران لفعل ذلك قام خالد بتهديده بعدم الدخول لبيته وعندما علم أنه كسر تليفزيون وفيديو خالد غضب خالد لكن جهير منعته من التحدث معه وأصرت على عدم دخول التليفزيون للبيت، يقوم خالد وخمود بالتبرع لأفغانستان بعد دعوة سعد في حين رفض محسن ذلك.

تسوء حالة مسعد الصحية، فتقرر جهير إخبار مساعد بحالته لتقديم المساعدة. ويأتي ابن القطان ليخبر عمه خالد برغبته في الالتحاق بالكلية الأمنية وأنه يريد وساطة للقبول. ونتيجة توبيخ مدرس مساعد له يصاب بحالة من الحزن الشديد فيشفق عليه صديقه سامي، ويخبره بأنه غاضب من توبيخ والدته له، في حين ينغمس سعد في التواصل مع الجماعات المتطرفة.

يتشاجر خالد مع شقيقه ويتهمه بأنه لص، ويهدده بتقديم كل الأوراق الرسمية للجهات المختصة، حيث يكتشف أنها سرق دفتر الشيكات منه ويقوم ببيع البضائع لحسابه الشخصي، ويطرده من الشركة، ويلجأ محسن إلى القطان ليسانده ضد خالد إلا أنه يفاجئ بأنه يقف في صف خالد.

يحاول خالد التخلص من مشاكل شقيقه، وخاصة بعد أن اكتشف سرقة الأخير لأموال الشركة، وتتناول الحلقة فترة وفاة الملك خالد بن عبدالعزيز، ومحاولة الجماعات الإرهابية التخطيط لتدمير الدول العربية.

يبحث الجميع عن عروس ليوسف، وما زال سعد يحضر الدروس للجماعات الإرهابية، ويجمع التبرعات للجماعة، ويتعاون مع الشيخ سعيد الذي يفتتح محل للحلويات ويحاول كتابة مناهج تعليمية دينية جديدة، وينصح خالد صديقه بعدم جلب عمالة جديدة حتى لا يتسبب في الكثير من المشاكل.

يقرر خالد خطب فتاة لشقيقه سعد بعد أن ناقش الأمر مع والدته، ويطلب يد لولو، ولكن والدها يرفض، مما يتسبب في صدمة شديدة لسعد. وتظل جهير تبحث عن ابنها سامي وتجده مصاب باكتئاب شديد

يطرد يوسف زوجته حتى يتمكن من دعوة أصدقائه إلى المنزل والسهر معهم، يعود شقيق خالد إلى المنزل للاطمئنان على والدته دون علم خالد، ويقابل شقيقته صدفة، التي تطلب من خالد حقها في ورث والدهم، ويؤكد لها خالد بأن أموالها يحافظ عليها ولكنه يخاف من زوجها سيء السمعة والطباع.

يتصالح خالد مع شقيقه محسن بعد أن سرق أموال الشركة، ويفكر زعماء الجماعة الإرهابية تهجير الشباب إلى افغانستان من أجل الجهاد، وينجحوا في تجنيد سعد في صفوفهم، وينجح خالد في إدارة مشاريعه وتوسيعها.

تتشاجر جهير مع طيف بعدما قام شقيقها بطلاق شقيقته، ويبدأ خالد مشروع جديد مع أصدقاؤه، بينما يواصل سعد تجنيد الشباب في الجماعات الإرهابية.

ينتهي المسلسل بعرض العديد من اللقطات والمشاهد حول إنجازات السعودية الأخيرة، حيث مباراة الصين والسعودية وفوز الأخيرة، وصعود الملك سعود بن سلطان إلى الفضاء، ويستمر خالد في إدارة مشروعاته، ويعود يوسف إلى جدته ويبشرها بالزواج.