يصطحب (حمزة) (ليلى) في رحلة، ويدبر موقف لكي تطالبه بالطلاق، وبعدها في الليل يقام حفل زفاف (حمزة) الجديد مع ضحيته التالية (لاميتا)، باﻹضافة إلى حفل زفاف آخر له أيضًا مع (دهب)، حيث يقام الحفلان في نفس الوقت.
يقضي (حمزة) ليلة زفافه مع زوجتيه الجديدتين (لاميتا) و(دهب)، لكن اﻷمور لا تسير بسلاسة بسبب ما يحدث من سوء تفاهم يجرى العمل عليه، باﻹضافة إلى ظهور إحدى زوجات (حمزة) في الفندق، وإصرارها على مبيته معها في الغرفة.
تفضح (فريدة) (حمزة) من خلال فيديو لها على (يوتيوب)، وتشاهد (دهب) الفيديو، مما يضعه في ورطة كبرى، وتطلب منه الطلاق.
تتحالف (هايدي) مع واحدة من زوجات (حمزة) السابقات عليه، وتتوجه للمأذون الذي يتعامل معه (حمزة) ليطلقها، وتجبر (لاميتا) (حمزة) على تطليقها حتى لا يخسر الصفقة التي عقدها معها.
تقرر (هايدي) التحالف مع (جميل) صديق (حمزة) لكي يخدع (حمزة) ويدفعه ﻹمضاء أوراق تصب في مصلحة (هايدي)، ويواجه (حمزة) (فريدة) ويزورها في مكتبها.
يطلق (حمزة) (هايدي) من خلال برنامج إذاعي لفتاة يهواها على الهواء مباشرة، ويعتدي أحد البلطجية على (فريدة) ويتفاوض (حمزة) معها لحل الخلاف.
تتحالف (هايدي) مع أحد الموظفين لدى (حمزة) لكي تنتقم منه بسبب الطلاق، والذي كان يحبها في السابق، وتتلقى (فريدة) تهديدًا جديدًا بسبب مقال لها.
يكتشف (حمزة) أن هناك من يحاول اﻹيقاع بينه وبين (فريدة)، وأن هناك من يدبر لها كل هذه التهديدات، ويحاول التوصل لصاحب التليفون الذي يبعث بالتهديدات لـ(فريدة)، وهو (محسن هنداوي) الذي أوقع به (حمزة) وصوره، ويكتشف بعدها أنه قُتل.
لا تزال الشرطة تبحث عمن قتل (محسن هنداوي)، ويتقارب كل من (فريدة) و(حمزة) أكثر فأكثر، وتبحث الشرطة عن (فريدة)، وعليهما معًا أن يثبتا براءتهما.
تصرح (دهب) لـ(حمزة) أنها حامل منه، وتطلب منه أن يردها، وتجتمع مجموعة من زوجات (حمزة) السابقات قبل أن يقابلوا (هايدي) لكي يعرفوا ما الذي يجب عليهم فعله مع (حمزة).
يكتشف (حمزة) أن تصاميم فساتينه قد سرقت على يد (طارق النويري) قبل الديفيليه بيومين، مما يضطر (حمزة) إلى إلغاء الديفيليه حتى لا يُتهم بالسرقة، ويشك في (فريدة) أنها هى من سربت له التصاميم.
يتوجه (حمزة) بحثًا عمن وراء تسريب التصميمات، ويظن أنها (أميرة) بعد أن وجد فلاشتها وهو يفتش دولابها، ويفصلها من العمل، ويعرض الزواج على (فريدة).
يحاول (حمزة) إقناع والدها لكي يقنع (فريدة) لكي توافق على الزواج منه، ويسعى (حمزة) للتنكر في هيئة بلطجي في محاولة لحل مشاكله العالقة واﻹيقاع بـ(الونش).
ينقذ (حمزة) (فريدة) من ورطتها، وتلقي الشرطة القبض عمن تواطئوا ضدها، لكنها ترفض أن ترضخ له، ويحاول أن يوسط (معالي) لنفس الهدف دون فائدة، وتواجه (معالي) (حمزة) بكل ما كتمته في داخلها، ويقع في مشكلة جديدة مع حبيبته مذيعة الراديو التي تقرر الانتحار.
يتوجه (حمزة) ﻹنقاذ (أسماء) التي حاولت الانتحار والتوجه بها إلى المستشفى، ويكتشف أنها تعاني من مرض نفسي يجعلها متوهمة أنها متزوجة منه، ويسرد على (فريدة) عكس ما حدث بالفعل بينه وبين (أسماء).
يعاني (حمزة) مع زوجاته، حيث يجد صعوبة في التوفيق بينهم جميعًا، كما تتراجع شركته للوراء وتتوالى الخسائر عليها بعد إلغاء الديفيليه بسبب إهمال (حمزة)، كما تجاوزت الضرائب على الشركة 6 مليون جنيه.
يحاول (حمزة) إيجاد حل لمشكلة الضرائب، خاصة أن خاله (الدمنهوري) قدم مكاسب وهمية للضرائب، ويزداد الشد والجذب بين (حمزة) و(فريدة) الذي يحاول استمالتها.
يضع (حمزة) خطة جديدة لكي يستدرج (فريدة) ويجمع جميع موظفي الشركة لكي يقدم لها خاتم الزواج أمامهم جميعًا، ويطلب منها الزواج لكنها تصر على الرفض.
بعد رفض (فريدة) الزواج من حمزة رفضًا قاطعًا، يقرر الزواج من فتاة أخرى، لكنه يًقتل خلال تواجده على اليخت، ويقام العزاء له ويحضره الجميع.
تتذكر جميع الزوجات فضائل (حمزة)، وتحاول (جيجي) والزوجات إدارة الشركة من بعده ﻹعادة الدفة من جديد، ويعرض (جميل) الزواج على (جيجي).
ترتبك حسابات الزوجات بسبب ظهور (خميس السبتاوي) محامي ثلاث زوجات سابقات لـ(حمزة) يطالبن بنصيبهن في تركته، ويظهر (فارس) توأم (حمزة) فجأة، ويحكي لهم عن قصة عودته إلى مصر من بورتوريكو.
يعثر (خميس السبتاوي) بين أوراق (حمزة) على وصية قد خلفها وراءه قبل وفاته، ومفادها أن يهب جميع ثروته وممتلكاته لزوجاته، وألا يحصل أفراد أسرته على أي شيء، ويشكك (فارس) في حقيقة الوصية.
يقرر (فارس) التوجه مع (فريدة) إلى قسم الشرطة من أجل المضي في إجراءات الطعن في وصية (حمزة)، ويقرر (فارس) النيل من المحامي (خميس السبتاوي)، ويعرف الجميع أن هذا المحامي ما هو إلا نصاب، ويفكر (فارس) في طريقة لدفع ديون الشركة، ونكتشف أن (دهب) تكذب بشأن حملها.
يتقدم (فارس) للزواج من (فريدة)، وتوافق على الزواج، ويعرض عليها أن تأخذ مكتبه في الشركة، وتتعاون معه في العمل، ويحل يوم الزفاف، وتشارك زوجات (حمزة) في الحفل، وينكشف سر (دهب) الذي أخفته حين ينصت (معتمد) على باب منزلهم.
يستغل (معتمد) سر (دهب) ويطلب منها الزواج، ويتحجج (فارس) بالعمل لكي لا يكون مع (فريدة)، ونكتشف أنه (حمزة) الحقيقي، وأنه قد عاد ليلهو في علاقاته النسائية من جديد، وتتعرض (ريم) لمحاولة اغتصاب من شخص مقرب لها، وينهال بالضرب على من حاول اغتصابها.
يضطر (حمزة) إلى كشف حقيقته أمام (دهب) بأنه ليس (فارس) حتى لا تتزوج (معتمد)، ويقرر (حمزة) و(فريدة) السفر للخارج في إجازة، وتكشف (هايدي) حقيقة (حمزة) وتهدده بأنها ستبلغ (فريدة) إذا لم يمنحها نصيب من أموال الشركة.
يقضي (حمزة) عطلة طويلة مع كل من (دهب) و(أسماء) في شرم الشيخ ويجوبوا كافة أرجائها، وتشعر (فريدة) بالتبرم والضيق من المسار الذي تتخذه علاقة زواجهما، ويكتشف (حمزة) أن (دهب) كانت تخدعه طيلة الوقت وأنها ليست حبلى.
تكتشف (هايدي) أن هناك تلاعبات بحسابات الشركة من طرف (طارق)، ويقرر (حمزة) العودة للقاهرة بعد انكشاف كذبة (دهب)، وترتكب (معالي) نفس الخطأ حين ترسل التصميمات لجميع الموظفين، ويطلب (حمزة) منهم حذف الرسالة.
يعرض (الدمنهوري) الزواج على (معالي) وتوافق على الفور، ويطلب (حمزة) من (فريدة) ألا توقظه وهو نائم حتى لا يقفز من الشباك، ويترقب الجميع الديفيليه الجديد وتُسرق التصميمات مرة أخرى، ويكشف (حمزة) عن خطته بأن اﻷمر مقصود لمعرفة الخائن، ويعيد (أميرة) التي فصلها للعمل مجددًا.
تتعرض (فريدة) للاختطاف من قبل عصابة (كمال) مقابل 3 مليون دولار، ويحاول (حمزة) أن يصل لمكان (فريدة)، وتواجهه (فريدة) بحقيقته، وتخيره بينها وبين زوجاته اﻷخريات، فيختار اﻷخريات ويرفضها، ويقرر أن يواصل مع حياته مع (دهب) و(شهيرة) و(أسماء).