بعد التحقيقات تدور الشكوك حول الدكتور مروان لوجود هاتفه بمسرح الجريمة، ويطلق سراح مصطفى، بينما يهدد أنور أمال بقتل كل من يحاول الزواج بها، ويضع فراس خطة جديدة للقبض على القاتل.