تفقد رشيدة بصرها لكنها لا ترى فقدان البصر عائقًا أمامها في العمل أو الحياة، ويقنعها الطبيب بإجراء عملية جراحية تعيد لها بصرها، وتكشف الأحداث عن مدى نجاح هذه العملية.