سعيًا منها في توفير فرصًا أفضل لطلابها، تقوم المُدرسة (ليِلي كريستوبيل) بالتدريس داخل أحد مناجم الفحم، في ويلز، فيما تضطر لمواجهة نفوذ السلطات المحلية، بينما يتسبب حمل إحدى الفتيات، خارج إطار الزواج، في خشية (ليلي) من عدم حصول طلابها على فرصة الذهاب لجامعة أوكسفورد.