يحرق الفايق كل الأرشيف في السرداب ويطفئ عثمان الحريق كما يأتي الشيخ إلى الفايق يطلب منه أن يدخل لإمام جامع معزول، يخطب عثمان في الشارع وينعت الشرطة بالطاغوت.