يمر رجل اﻷعمال نبيل بعدد من المغامرات، حيث يتعرض ﻹطلاق نار كان المقصود به والده أدهم فوزي، ويقرر العمل مع رجل متخصص في تركيب أجهزة استقبال القنوات الفضائية.
يطلب نبيل من مصلح أجهزة الاستقبال أن يأتي إلى شركته دون أن يعرف أن نبيل هو نفس الشخص الذي يعمل لديه، ويجد نبيل نفسه في موقف صعب مع الشرطة.
ترى تمارا- نبيل في ملهى ليلي وتستغرب من وجوده بسبب معرفتها السابقة له كرجل تصليحات ﻷجهزة الاستقبال.
يطلب نبيل من عماد أن يساعده في استئجار شقة، ويخبره أنه يحب تمارا مستشارة وزير الاقتصاد، ويصير الوزير نفسه زبونًا لدى عماد.
يفيض الكيل بالجميع من تجاوزات رجل اﻷعمال أدهم فوزي ورغبته في هدم منطقة كرم الليمون، ويضطر نبيل أن يكشف هويته الحقيقية وأنه ابن أدهم كي يحميه، ويقرر أن يعترف لتمارا أنه يحبها.
يصر أدهم فوزي على الاستمرار في خطته لهدم المنطقة السكنية، ويكتشف عماد أن نغم تملك أموال طائلة، ويحاول أن يكتشف مصدر هذه اﻷموال.
يقرر ضرغام أن يختطف عماد ويحاول إجباره على الاعتراف بمكان الحقيبة ومكان نبيل المختفي.
يضطر نبيل أن يكشف حقيقته لتمارا، وأنه ابن أدهم، في البداية تصدم من الحقيقة، لكنها سرعان ما تتجاوز اﻷمر.