تتعرض خديجة للاغتصاب، ويصدمها عماد بسيارته وتدخل إلى المستشفى ويعد عماد شاكالو أنه سيبحث عن الجناة بنفسه. يذهب والدا خديجة إلى المستشفى ويحزن والدها عندما يراها في تلك الحالة.