يخبر إبراهيم- عيشة أنه يريد تزويجها من ابن عمها وهى ترفض ويصفعها ويحاول زاك أن يعرف سبب بكائها ولا تخبره. أصبحت مروة صديقة مقربة من فاتن ويلتقيان دائمًا وشوقي يجهز لها في الأثاث.