وحيد رجل لا يحب الحياة الاجتماعية، قرر أن يحتفل بعيد ميلاده فيطلب من منور الخادم أن يحضر العشاء وهو عبارة عن أطباق مقرفة شماتة في المدعوين من عمال شركته لأنه يراهم منافقين.
تسافر الزوجة وتترك زوجها في المنزل ويطمئنها أنه سيقوم بكل شيء في المنزل ويستقبل الخادمة ويجعلها تقوم بكل المهام. وتأتي امرأة إليه ويعتقد أنها الخادمة ويحاول أن يتغزل بها وهى أيضًا أعجبت به ويقدم لها القهوة ثم تدخل عبير إلى غرفة النوم كي تشحن هاتفها وفجأة تأتي زوجته وتكتشف وجود عبير.
سي فرج رجل عجوز متزوج من فتاة صغيرة تريده أن يكتب لها كل أملاكه قبل أن يموت، خاصة وأنه عجوز إلا أنه يموت قبل أن يمضي الوصية. تأتي أم شريفة إلى ابنتها وتقنع نور الدين مدير ممتلكات سي فرج أن يساعد شريفة في كتابة ممتلكاته لها.
جميلة تغار على زوجها جلال بعد أن حرضتها صديقتها مريم عليه وتعطيها قرائن على خيانة الزوج من ضمنها تقديم الزهور وبالصدفة يقدم جلال باقة ورد لزوجته حتى يعيد انسجام العلاقة بينهما، إلا أن جميلة تشك فيه وتتجسس عليه.
سي حمودة يؤجر منزل لمحبوبة وابنتها ملاك التي تحب الرقص والفسح، فيحاول أن يتقرب منها للقبول به كما أن محبوبة تفكر في الزواج به من أجل المنزل وملاك تتقرب منه وتخبره أنه بامكانه الزواج منها فيغير من مظهره كي يبدو أصغر سنًا.
شريفة عندها ولد ومتزوجة من رجل يعاني منها بسبب قوتها وتحكمها في المنزل، إلا أن الزوج وعد بأن يعيدها للمنزل. يأتي طبيب إلى الابن ويقول لأمه أنه يجب أن يخرج ويختلط بالناس ويتعرف على بنات ويتزوج أيضًا إلا أنها لا تريد لأنها تخاف عليه كثيرًا.
عم حمادة وزوجته تعيش معهم الخادمة المغرومة بالبحث عن الكنوز وأصبحت تتخيل أن المنزل مسكون بالجنون، وهناك كنز موجود في المنزل تريد البحث عنه. تحاول الخادمة أن تقنع رفيقة وابنتها أنها قد تلبسها الجنون وتأتي بعرافة كي تذهب الجني منها.
راضيه تأتي بأستاذ كي يدرس ابنتها آمال لأنها ضعيفة في الدراسة وهذا الأستاذ المدعو التهامي على علاقة به، وتريد أن تقنع ابنتها أنها سوف تتزوجه إلا أن التهامي رجل يحب النساء حتى أنه طلب الزواج من صديقتها المتزوجة.
علالة يريد ألا يزوج ابنته ويريدها أن تظل معه ويأتي خطيب إلى منزله من طرف أخته ويحاول أن يتخلص منه كباقي الخطاب السابقين فيجعل طاووس الخادمة تغريه إلا أن عزيز يكتشفها ويبين لعلالة أنه رجل مستقيم وتتمسك الابنة به.
يذهب مجموعة من المرضى إلى عيادة طبيب نفسي، وكل واحد فيهم يبرز الحالة النفسية التي هو عليها وتحاول الممرضة أن تعتني بهم. الطبيب يبعث طبيب معوض له لأنه في سفر، فيأتي مريض يلبس إزار طبيب هارب من مستشفى الأمراض العقلية ويعتقد الجميع أنه الطبيب.
حمادي صاحب مقهى يريد شراء دار الطليانة. تحاول جارته التأثير عليه كي يتزوج منها رغم أنه عجوز من أجل ماله وعندما علمت خولة أن الحلاق سوف يكسب يانصيب تقربت منه إلا أنه خسر طبعًا تركته. تأتي امرأة إيطالية إلى المنطقة وتعجب بنور الدين الحلاق وتُعلم الجميع أنها الإيطالية صاحبة دار الطليانة.
عم شقلالة صاحب محل غلال في السوق، يحب الأكل كثيرًا ويشتري لزوجته اللحم كي تطبخ به طعام العشاء وهم في شهر رمضان، يتحدث معها فقط في كيفية طهو الطعام وماذا ستطبخ وهى تغضب منه ومن كلامه معها. عم شقلالة استدعى خديجة الراقصة لكي تقيم احتفالات في المقهى.
رجل يبيع الزلابية أمام محل عم شقلالة، ويظل يشاكسه ثم يأتي ابنه إلى السوق ويخبره أن ابنه وزوجته في منزله. يريد شقلالة أن يطاهر ابن ابنه طهور تقليدي إلا أن زوجة لطفي ترفض.