بعد خمسة عشر عامًا من اختطافه من قبل والدته الأوروبية ونقله إلى أوروبا، يقرر مهدي العودة إلى المغرب مجددًا، حيث يسعى لزيارة والده من جانب، وملء الفراغ الخاص بهويته من جانب آخر.
يتناول الفيلم قضية التطرف الجنسي ، والنزعات الشاذة عن ثقافة وقيم المجتمع المغربي.