عمر نزار صانع أفلام في مقتبل الثلاثينات من عمره، ويحاول صنع مشروع سينمائي عن مدينة جدة، لكن عمر لا يعي ما تعنيه جدة بالنسبة له ولا يعي مدى صعوبات صناعة الأفلام في المملكة، إلى أن يتعرف على المصور السبعيني فريد لطفي الذي هجر شغفه بالتصوير السينمائي ليتفرغ لمحل الأنتيكات خاصته.
عمر نزار صانع أفلام في مقتبل الثلاثينات من عمره، ويحاول صنع مشروع سينمائي عن مدينة جدة، لكن عمر لا يعي ما تعنيه جدة بالنسبة له ولا يعي مدى صعوبات صناعة الأفلام في المملكة، إلى أن يتعرف على المصور السبعيني فريد لطفي الذي هجر شغفه بالتصوير السينمائي ليتفرغ لمحل الأنتيكات خاصته.