يتذكر بدر كيف ساعده صالح في رسالته ويطلب من زوجته حصة أن تسافر معه لاستكمال دراسته، وتقرر أم سالم العمل في إنتاج أغذية من مشتقات التمر كما علمها صالح سابقًا.