يتمكن حامد وفالح من الوصول إلى عادل، ويخبرهما عبدالرازق أن الساعة لدى شخص أخر يصلحها ويٌدعى عبدالرحمن ويستلموا الساعة وأثناء عودتهم ينسوها في المطار.