في الصباح تطرق إسراء الباب بقوة على غرفة مدني وتطلب منه أن يوقظ زوجته كي تجهز الفطور وعلى المائدة تاخذ كل الجبن وتقول لها بإمكانها الذهاب إلى منزل والديها.