تتذكر حياة كيف تعرفت على مدني وتروي لإسراء كيف تعرضت للسرقة وجاء مدني لانقاذها وأخذ حقيبتها من السارق فشعرت بالامتنان له وقررت الأرتباط به خاصة وأن السارق قد ضربه ضربًا مبرحًا.