يعمل شاب مسلم كميكانيكي يوكل إليه تصليح السيارة التي حملت رفات المهاتما غاندي، وعندما يعلق أثناء إنفجار في مدينته، مما يؤدي للقبض على أبرياء، يخرج السكان للدفاع عن ظلم الأبرياء، فيقف الشاب حائرًا بين تشجيع الاعتصام وإهمال السيارة أو الوقوف ضد عشيرته.