بعد مقتل امرأة شابة، تقوم الشرطة بالاشتباه في العالِم الكيميائي الشاب (جيم أكلاند) بسبب تاريخه المَرَضي بمستشفى الأمراض العقلية، وتتوالى بعدها الأحداث.