ينتقل جراح أعصاب يعاني من اكتئاب حاد، إلى مومباي، بعد وفاة ابنه الوحيد، فتقوده المصادفة لتلقي دعوة إلى ناد سري يجتمع فيه خمسة أشخاص من كبار السن، وتتوالى بعدها الأحداث.