بعد خشية كلًا من فرج وجوهر على سمعتهما من الفضيحة يحاولا التقرب من ساهر، يتسرب خبر للإعلام عن سفر جوهر مع حبيبته أصيلة إلى باكو بدل من أداء العمرة مثلما قال.