يطلب أبو فؤاد من زوجته أن تستيقظ، وتُحضر الفطور له ولأولادهما الذين يذهب كل منهم إلى جامعته، وشغله. ثم تتوجه أم فؤاد إلى جارتها أم سولافة وتحكي لها عما حدث بالأمس، وتعود لمنزلها وتتناول الغداء مع...اقرأ المزيد أسرتها.