تنتظر (ليزا) نتيجة امتحاناتها في المرحلة النهائية من الثانوية، وهي طالبة من الضواحي تنتظر النتيجة لتحقق أحلامها بالذهاب إلى جامعة سيدني، والعمل في وظيفة صيفية في أحد المتاجر الكبرى، فهي تعمل هنا جنبًا إلى جنب مع مجموعة من البائعات اللواتي يفتحن عينيها على عالم يتجاوز وجودها، وهو ما يعزز من تحولها.
طالبة تعمل مع سيدات أكبر منها سنًا، فيفتحن عينيها على أشياء لم تكن تعرفها.