يعمل مبروك حارس عمارة، ويحاول الجيران أن يستعينوا به في شراء الحاجيات من السوق, تطلب الحاجة من مبروك أن تراقب حركات الحاج لأنها تشك به وتريد أن تعرف من يقطن بالطابق رقم 13. يقابل مبروك سعدية ويهدي لها بطيخة إلا أنها تتعارك معه ويضربه بعض الرجال، تأتي ليلى المغنية لتسكن في العمارة.
يوصل مبروك ليلى إلى شقتها ويخبرها أن الحاجة زوجة توفيق هى المسؤولة على كل شيء، يريد نساء العمارة أن يذهبوا إلى ليلى والتعرف عليها، ليلى على علاقة بتوفيق ويخبر خال مبروك بذلك، تذهب الجارات إلى زيارة ليلى ويأخذون في استنطاقها لمعرفة أية معلومات شخصية عنها، كما تنبه خطيبة مبروك عليه ألا يكلمها ولا يذهب إليها.
يذهب فتاح إلى الحاجة، ويخبرها بمعلومات عن ليلى، فتطلب من توفيق أن يطردها من العمارة. يصبح مبروك صديق لليلى وتوفيق يغضب منه، يذهب توفيق إلى المطعم ويلتقي بليلى فتراه الحاجة وتتعارك معه وتطرده من المنزل.
تطلب الحاجة من مبروك أن يأخذ الإيجار من الإجراء، وأن يهتم بكل أمور العمارة وتترك المنزل، يطلب مبروك سيارة أجرة للحاجة، تطلب ليلى المال من توفيق وهو يوقع لها على صك، يطلب توفيق سلفة من مبروك من مال الكراء إلا أن مبروك يرفض. يأتي زوجين جديدين للسكن في العمارة.
تأتي عائلة العروسة لزيارتها في شقتها، وتخبرهم أنها طردته لأنه لم يضع الصور على فيس بوك، كالعادة سوسن المدرسة تدخل التلاميذ خفية إلى العمارة حتى لا يعلم توفيق بالأمر، ترجع الحاجة فتجد الزوجة الجديدة في شقتها، وتخبرها أنها صاحبة المنزل وهى تظن أنها تزوجت من توفيق، لكن توفيق يخبرها أنه أجر الشقة مفروشة للزوجين.
تطلب ليلى مقابلة مبروك، وتدفعه أن يخبرها بمعلومات عن سكان العمارة، وإذا كانت العمارة باسم توفيق أو لا، يأتي توفيق فجاة فيختبيء مبروك في الحمام، ويأخذ في سماع الحديث الذي دار بينهما، تذهب سوسن كي ترى الماء في حمام ليلى إلا أنها ترفض ويذهب مبروك إلى شقة سوسن فتجده سعدية هناك وتشك به.
تطلب الحاجة من مبروك أن ياخذ هاتف توفيق وينظر إلى كل الرسائل ويتجسس عليه كذلك سعدية، تقرر أن تسرق هاتف مبروك، وتقرأ كل الرسائل فتبحث عنه إلا أنها تأخذ تليفون الحاج معتقدة أنه هاتفه، وأخذت سوسن تقرأ لها الرسائل، تأتي الحاجة وتجد هاتف زوجها في يد سعدية ويخبرها مبروك أن الحاج كل رسائله عن التقوى والإيمان.
يمرض العم محمد فيحمله مبروك كي ياخذه للمستشفى,تلتقي ليلى بتوفيق و تطلب منه مال و توهمه انها ممكن تدخل السجن لو لم تدفع المال , تاتي ساكنة جديدة للعمارة فيترك مبروك العم محمد ملقى في بهو العمارة و يهتم بالساكنة
تسرق ملابس السكان المنشورة، ويطالبوا مبروك بالبحث عنها أو أن يجد السارق، فيجلس يراقب السارق إلى أن أمسك برجل لكن أشفق عليه السكان، وأصبح يعمل في العمارة ويوصل المشتريات لهم، أصبح سكان العمارة يحبوا وديع، ويريدوا طرد مبروك إلا أن الحاجة قالت أنه يجب أن يظل مبروك ومعه وديع.
يقدم وديع فطور الصباح لمبروك، كذلك سوسن تطلب منه أن يطبع لها الأوراق وهو يقوم بكل المهام بكل إتقان، فتغضب سعدية من أجل مبروك. يجلب مبروك رجل حتى يخرب سيارة توفيق فيطرده، يبعد مبروك وديع إلى الريف.
يترك مبروك عم محمد عند سوسن، فتخرجه معها إلى السوق فيأخذه رجل ويتسول به في الشارع إلا أن ليلى تراهم في الشارع وتعطي المال للرجل لكي تأخذه، يأتي أولاد العم محمد لكي يزوروه لكنهم لم يجدوه وتحاول سعدية أن تقنعهم أنه خرج لوحده، ثم يعود إلى العمارة رفقة ليلى.
يذهب مبروك وسعدية متنكرين إلى منزل عم محمد كي يبحثوا عنه ويأخذوه، إلا أن ابنه يرفض، لكن العم محمد عرفهم ويريد أن يذهب معهم إلى العمارة، يعودوا كلهم إلى العمارة ويحتفلوا بالغداء جميعًا.
يقع مبروك في حادث وتأخذه الفتاة إلى منزله وأخبرهم مبروك أنه فقد الذاكرة، يأتي توفيق ويأخذ الفتاة إلى سيارتها ويخبرها أنه صاحب العقار، فتراه ليلى وتغضب منه، كذلك تراه الحاجه وتشتمه، يحلم مبروك بكل عائلته وتعود له الذاكرة.
تدشن سعدية وسوسن قناة على اليوتيوب للتجميل، وأخذوا يقدمون بفيديوهات مباشرة مع الناس، فتشتهر سعدية، ويغار عليها مبروك لأنها طول الوقت وهى مهتمة بالهاتف، فيذهب إلى الحاجة يشتكي لها لأنها تعاركا فيتصالحا.
تغضب الحاجة من مبروك لانه لم ياتي بالخضار حتى تطبخ للحاج لكن القفة قد سرقت من العمارة و تجهز سعدية الطعام و تحضره لمبروك و يفرح و يحاول ان يركب كاميرا مراقبة حتى يكتشف من يدخل في غيابه و ياتي احدهم بالقفة المسروقة و يعطيها للحاجة
تطلب سوسن من مبروك أن يصلح حنفية الحمام، وتعطيه المال كما تطلب الحاجة منه أن يشتري لها الأغراض من السوق، تأتي الشرطة لتأخذ مبروك لأنه أسس شركة وهمية للخدمات، وتذهب سعدية لزيارته في السجن، تطلب سعدية من ليلى أن تكلم توفيق حتى يساعد مبروك للخروج من السجن ويدفع الكفالة، يخرج مبروك ويشكر ليلى كثيرًا.
يقرر مبروك وسوسن أن يشاركوا بجمعية مع أفراد العمارة وتُجرى قرعة فتكسب ليلى وتأخذ هى المال أول مرة، فتغضب الحاجة وبقية النساء في العمارة، يعطي مبروك مال سوسن إلى ليلى فتغضب منه فيذهب إليها مرة أخرى ويطلب منها أن تعيد له ماله إلا أنها ترفض.
يطلب مبروك من ليلى أن تخرج معه إلى افتتاح مطعم جديد ومعه دعوة فتقبل، تذهب سوسن وأبو سعدية إلى المطعم، لكن سعدية تغضب كما يذهب توفيق والحاجة أيضًا إلى نفس المطعم، يدخل مبروك رفقة ليلى فتغضب سعدية وتضع له الفلفل الحار في طعامه.
يتجهز سكان العمارة للاحتفال بعيد الحب، سوسن تحتفل بمفردها بعيد الحب، فيذهب إليها أبو سعدية ويقدم لها هدية عبارة على حلويات كما يقدم توفيق هدية إلى الحاجة لم تعجبها كما أن سعدية لم تعجبها هدية مبروك.
تأتي صديقة سوسن للسكن معها لكن دون أن تعلم الحاجة وتعطي سوسن المال إلى مبروك حتى يكتم السر، تحاول الفتاة التعرف على السكان، والكل يقدم لها الهدايا، تذهب ليلى لزيارتها وتخبرها أن توفيق اشترى ذهب للحاجة بأربعة مليون، تعمل الفتاة على إثارة الفتنة بين مختلف السكان فيتعاركوا كلهم.
تغضب الحاجة من توفيق لأنها تغار عليه وتطلب منه أن يطرد ليلى من العمارة، فيذهب إلى ليلى ويطلب منها أن تتقرب من الحاجة، فتدعوها إلى شرب القهوة في شقتها، فتحكي لها ليلى أنها يتيمة وليس لها والدين، فتشفق عليها الحاجة وتطلب من مبروك أن يطلب من سكان العمارة أن يعاملوها بلطف.
يجهز الجميع أنفسهم للسفر للذهاب للمهرجان، كما أهدى توفيق قلادة لليلى بمناسبة المهرجان، ويخبرها أنه مستغرب من انسجامها مع الحاجة، تسافر النساء مع بعض ويمكثوا على الشاطيء ويستمتعوا بالعطلة وعندما رجعن لم يعرفهن الرجال لأنهن غيرن شكلهن.
تكتشف سوسن خيانة حبيبها لها وأنه يشتري سيارة وكل شيء بمالها، فأخذت تبكي، يذهب صديق سوسن لمبروك كي يتدخل للاصلاح بينهما، فأخذت بالقيام بخطة مع سعدية كي تسترجع مالها منه، وبالفعل نجحت الخطة وأخذت كل شيء وطلبت منه أن ياخذ قرض من البنك حتى يتزوج بها.
تتجهز سوسن للزواج، ويحضر كل سكان العمارة للاحتفال بالعرس، ويأتي عدل البلدية لكتابة الصداق، ترفض سوسن الزواج في آخر لحظة لأنه طامع في مالها وقد نبهها لذلك الشيخ محمد، وقد سمعه توفيق، لذلك يذهب توفيق لليلى، ويخبرها أنه سيقطع علاقته بها، لأنه يحب الحاج وأنه ندم على خيانته لها، تطلب منه ليلى المال مقابل الذهاب فيصاب بجلطة.
يمرض توفيق ويذهب السكان لزيارته، ويذهب مبروك إلى شقة ليلى كي يصلح الكهرباء إلا أنه يجد الشيكات، فتراه ليلى وتبلغ عنه أنه حاول سرقتها، فسجل الجميع بفيديو تضامن على الفيسبوك حتى أطلق سراحه، يعلن مبروك أنه يحب سعدية، ويريد أن يتقدم للزواج منها كما أن توفيق يأتي لتهنئته.
يطلب توفيق من مبروك الذهاب إلى القبو للبحث عن حقيبة قديمة، كما يذهب أيضًا وسيم ويلتقي به هناك، تعلم سعدية والحاجة بالموضوع، ويجد مبروك الحقيبة ويفتحها، فيجد رسالة من والده ويسخر منه وسيم.
تأتي الحاجة ميمونة زوجة أبو مبروك لزيارته، وتمكث في منزل توفيق، يعتقد مبروك أن سعدية سوف تتزوج رجلًا أخر، أما سوسن فتعجب يوالد أحد التلاميذ وتريد الزواج به، تخبر الحاج ميمونة أن الوصية لا تعطيها لمبروك إلا بعد أن يتزوج.
يأتي رجل لشراء العمارة، ويطلب من مبروك أن يقابل الحاجة حتى يتفق معها، ويطلب منه الرجل أن يترك المكان فيأخذ حاجياته إلا أن سعدية تحزن وتريد الزواج منه بسرعة، تترك الحاجة العمارة وتسلم على الجميع، يذهب مبروك للمحامي حتى يسترجع العمارة بالمال الذي تركه له أبوه فيفرح توفيق والحاجة ويعودوا للعيش في العمارة.
تأتي سعدية بكلب للعمارة للحراسة، وأصبح مبروك يدير العمارة كمالك، ويعطي الشقة لتوفيق والحاجة، ليلى تخرج من العمارة وتعلم أن مبروك هو من سدد الشيكات فتفاجأ، تأتي ساكنة جديدة تريد أن تؤجر شقة ليلى إلا أن سعدية ترفض وتخبر مبروك أنهما سوف يسكنان فيها بعد الزواج.
يتجهز الجميع لحفل زواج مبروك وسعدية، تتعطل سيارة مبروك في الطريق ويأخذها وسيم ويترك مبروك في الطريق، ويتأخر عن الحفل، يتزوج مبروك ويأخذ زوجته للشقة إلا أن وسيم وأبو سعدية وتوفيق يأتوا للمبيت عنده، فيأخذ سعدية ويخرجوا للشارع.