مغنية برودواي، منى ليزلي، يتم التودد إليها من قبل ابن الأثرياء، المستهتر بوب هاريسون، الذي يشتري جميع مقاعد المسرح، لمشاهدة مسرحيتها الموسيقية وحده، وعندما تتعرف على أفراد أسرته، تكتشف عدم قبولهم لها، ويحبها وكيل أعمالها، نيد رايلي، المعجبة بنشاطه في العمل.