يدفع شهاب الغرامة لعبدالوهاب ويخرج من السجن، وتلجأ فوزية وابنته الكبرى إلى الدجالة لتساعدها على الإنجاب، في حين يتعرف عبدالوهاب على حسين ويدعوه إلى منزله.