تدور أحداث الفيلم في عام 1889، وبعد حوالي عشر سنوات على أحداث المسلسل، حيث يتجمع كبار الشخصيات من أجل الاحتفال بقيام ولاية ساوث داكوتا، ولكن يحدث صراع كبير بين الجميع مع السيناتور (جورج هيرست) وينهار كل شيء.
بينما يجتمع سكان ديدوود للاحتفال بذكرى ولاية (داكوتا) في عام 1889، اشتبك صاحب الصالون (آل سورينجن) والمارشال( سيث بولوك) مع السيناتور (جورج هيرست).