يدورالعمل في فترة الثمانينات وتحديدًا قبل دخول اﻹنترنت، من خلال الطفل آدم ذو اﻹحدى عشر عامًا، وكاميرا الفيديو الخاصة به، والتي يستخدمها لتوثيق كل لحظات حياته هو وعائلته.
في الموسم الثاني من المسلسل، يقع آدم في مشكلة كبيرة حين يقرر أن يسجل شريط منوعات من أجل دانا، بينما تظن بيفرلي أن ألبوم المنوعات هذا مصنوع خصيصًا من أجلها.
في الموسم الثالث، يواجه آدم مرحلة البلوغ ويكافح مع التغييرات التي يمر بها، بينما يشعر باري بعدم الأمان بشأن علاقته مع لانسي، في حين يقع موراي في حالة اكتئاب لكن بيفرلي تتدخل لإنقاذ الموقف.
المسلسل يعرض حياة عائلة جولدبيرج، وهي عائلة تعيش في مدينة جينكين، بنسلفانيا في عام 1980، بيفرلي جولدبيرج متزوجة من موري جولدبيرج وأولادهما الثلاثة إيريكا،باري وآدم.
يتتبع العمل حياة عائلة في ولاية بنسلفينيا، تدعى (جولدبيرجس)، ويستعرض العديد من العلاقات والقضايا الاجتماعية والأسرية، من خلال عائلة تكافح من أجل البقاء معًا.
حياة عائلة (جولدبرج) من خلال معرض يقام في مدينة (جينكين تاون)، وتتحقق أحلام (إيريكا) عندما تهبط في شريط الكاريوكي الجديد في المدينة، تلجأ (إيريكا) إلى (بافرلي) للمساعدة في جذب المزيد من العملاء، يكتشف (آدمز) أن (برودي) يتلاعب به، يدرك (باري) أنه كطبيب يجب أن يكون أكثر قلقًا بشأن صحة (موراي).
بينما تستعد العائلة للذهاب في عطلة ورحلة إلى ديزني لاند للاستجمام، تبدأ المتاعب والماضي القديم في الظهور من جديد، وتصبح العطلة برمتها في خطر، فما الذي سيحدث لهم؟
في الموسم الثامن، تكتشف العائلة السبب الحقيقي وراء رحلة بيفرلي المفاجئة إلى ميامي، بينما يصبح على بيفرلي وجين محاولة التجهيز لحفل زفاف بيل خلال 24 ساعة فقط.
في الموسم التاسع، تتعطل خطط آدم في الالتحاق بجامعة نيويورك بعد إدراجه في قائمة الانتظار الطويلة، بينما تعاني عائلة جولدبيرج بعد انتقال جلاسكوت للعيش بجانبهم وتدخله في أمورهم بشكل مستمر.