يقبض المنسي على القناص أبو صهيب، ويموت والد المنسي، وينجح رجال الجيش في قتل أبو عبيدة وأبو عبدالله من الجماعة الإرهابية، ويتولى عشماوي قيادة مجموعة الوادي.