يُجهز الأمير وأبو سعد أنفسهما للهجوم على الكتيبة في مربع البرث، ويرى الجندي خالد سيارتين من بعيد فيطلق الإنذار، ويستعد كل من في الكتيبة لملحمة البرث التاريخية.