تُعجب سامية ابنة أبو سعيد بحسيب، وإذا بماجد يتقدم لطلب الزواج منها فيطرده أبو سعيد، ويتحرش الزلطاوي بزينة فيضربه شقيقها ماجد وتقبض الشرطة على الأخير، فيقنع أبو حسيب - أبو سعيد باستغلال الأمر لصالحهما.