يعاني المطران من ألام شديدة في الظهر والصهاينة يماطلوا في دخول طبيب ليفحصه، ويدخل المطران في إضراب عن الطعام، ويرسل خطاب للخارج ضد الصهاينة، وتسوء حالته النفسية لكنه يظل صامدًا ويزيد عناده.