يقرر الملك (ألفريد) وضع ثقته الكاملة أخيرا في (أوترد) وأخباره خطته من أجل تمهيد الطريق لابنه (إدوارد) لخلافته, ولكن يتدخل (إليسوث) معلنا دوافع مختلفة.