تحضر الارواح بواسطة شمس وأميرة وفاطمة ليعلنوا حقوقهم ويقرر الجميع رد الحقوق إلا راجح، وتخبر عليا فاطمة أنها من فعلت ذلك بالاتفاق مع عبدالله ولكن الأرواح كانت حقيقية، فقط أجواء الرعب هى من صنعتها...اقرأ المزيد فيخبرها أواب أن ايضاً جدها عزيز ليس ممثل كما تعتقد بل روح جدها فعلًا، ثم تأتي المركب لأخذهم فيخبر أواب راجح أن الأرواح لن تتركه يغادر لأنه لا يريد رد الحقوق ويريد هدم القصر، وبالفعل يُحبس راجح وتركبه إحدى الارواح فيقتل نفسه، ثم يرد البقية الحقوق لأصحابها.