يعود الدكتور جيمي كيلدر للعمل في مستشفى بلير العام، وحينما يُطرد متدرب شاب من العمل يُدعى وينثروب ويتهم بما لم يفعل هو وخطيبته الممرضة، يقرر كيلدر التدخل وإثبات براءتهما.