استنادًا إلى قصة حقيقية، يروي الفيلم قصة بيرون ويدنر اليميني المتطرف الذي ترعرع على يد جماعات الـ(سكين هيدز) التي تُعرف بأفكارها العنصرية ضد كل من هو أبيض البشرة، لكنه ينقلب على كل اﻷفكار العنصرية التي تمزغ فيها بمساعدة ناشط أسود والفتاة التي يحبها.