يتوفى عادل إثر حادث سيارة أليم، فيضغط أبو عادل على ابنه ممدوح الزواج من أرملة شقيقه عادل حتى لا تترك المنزل وتصطحب أحفاده بعيدا عنه، ويرضخ ممدوح لرغبة والده، ويترك خطيبته ناهد، ومع مرور الأيام تشتعل نيران الحب في قلب ممدوح تجاه سعاد.