تتخذ أم الخير قرارًا بتولي زوجات أبنائها مسؤوليات المنزل بالتناوب، يتصل المحامي كريم بأم الخير ويخبرها أن نجلها سعيد سيخرج من السجن بعد أيام.
تستقبل أم الخير نجلتها وصهرها في منزلها وتطلب من ابنتها المكوث معها، تحاول سعاد كسب ود حماتها بعدما تستيقظ مبكرًا وتنظف الشقة، يغازل شوكت حبيبته أم الخير، يخبر شوكت صديقه أبو ياسين برغبته في الزواج من أم الخير.
تتشاجر سعاد مع شقيقة زوجها فوزية مشاجرة كبيرة وتطلب أم الخير من نجلها نذير تطليق سعاد، يُطلق نذير - سعاد في لحظة غضب وضغط من والدته عليه، يغازل شوكت أم الخير ويخبرها بمشاعره تجاهها.
يخرج سعيد من السجن بعد إخلاء سبيله، تخبر أم الخير نجلها نذير برغبتها في تزويجه من امرأة جميلة.
يتشاجر سعيد مع شباب في الحانة، تأخذ أم الخير نجلها نذير والعائلة لتخطب له الفتاة التي اختارتها له، يعجب سعيد بفتاة من المنطقة تدعى وصال شقيقة مهند.
يراقب مهند - وصال ويراها وهي تقف مع سعيد ويتشاجر معه، تمنع وصال - سعيد من ضرب شقيقها مهند، يرى سعيد - شوكت وهو يغازل والدته ويلقنه درسًا قاسيًا.
تذهب أم الخير إلى شوكت وتطلب منه التنازل عن المحضر ضد نجلها سعيد ولكنه يشترط الزواج منها أولًا فترفض، يقابل سعيد حبيبته وصال ويحكي لها عن مشكلته مع شوكت وضربه له وتخبره وصال عن إعجابها به.
يخبر نذير والدته عن إصابه حماته وغضبه بسبب تأجيل زواجه، تطلب وصال من حبيبها سعيد ألا يفتعل مشاكل مع الناس مرة أخرى وتخبره أنه مغرمة به، يتزوج نذير.
يراقب مهند شقيقته وصال ويراها مع سعيد مرة أخرى وتطلب وصال من سعيد ألا يتشاجر مع شقيقها، ويشترط مهند مهر كبير للموافقة على زواجهما فيوافق سعيد، يخبر سعيد والدته أنه معجب بفتاة ويريد خطبتها.
تطلب أم الخير من سعيد مقابلة حبيبته وصال، يُنظم سعيد لقاء بين والدته وحبيبته، تقابل أم الخير - وصال وتعلم أنها تُحب نجلها سعيد حبًا حقيقيًا.
تذهب أم الخير رفقة صديقتها أم مازن إلى منزل وصال وتطلب يد وصال لنجلها سعيد، يتشاجر سعيد مع سائق سَيّارة أُجرة كان يتشاجر مع شقيقه نذير.
تلقي الشرطة القبض على سعيد ونذير ويتدخل كريم المحامي ويخرجهما من القسم بعد الصلح مع السائق، تتشاجر ملك زوجة نذير الجديدة مع والدته.
تقرر أم الخير ترك المنزل بعد مشاجرتها مع ملك، يذهب غالب إلى القسم ويقدم بلاغ باختفاء والدته أم الخير، يتقدم شوكت لخطبة أم الخير وينفعل عليه نذير ثم سعيد ويطردانه من المنزل.
تطلب وصال من حبيبها سعيد ألا يقابلها مرة أخرى إلا وهي مخطوبة له بشكل رسمي، تخبر صابرية حماتها أنها حامل.
تخبر ملك حماتها بكذب صابرية عليها بشأن حملها، تأتي أم الخير بفتاة لكي تكشف على صابرية في المنزل وتخبرها الفتاة أن صابرية بالفعل حامل.
تجمع أم الخير أبنائها وتخبرهم أنها تريد شراء سيارة لكلًا منهم، وتحرض ملك زوجها نذير على والدته وأشقائه.
تتشاجر ملك مع حماتها، تحذر أم الخير نجلها نذير من خبث زوجته ملك ويغضب نذير على زوجته وتلحقه والدته تطليقها، تحاول أم الخير احتضان ملك.
يحذر أبو ياسين صديقه شوكت الاقتراب من أم الخير حتى لا يلحق به سعيد الأذى، تحتوي أم الخير - ملك وتطلب من نجلها نذير ألا يفتعل معها مشاكل.
يُجهز سعيد ليوم زفافه، تشتري ملك هدية لسعيد بمناسبة اقتراب حفل زفافه، يغازل شوكت - أم الخير ويخبرها أن لا يستطيع التوقف عن التفكير فيها.
يتشاجر مهند مع شباب غازلوا زوجة صاحب المحل الذي يعمل فيه، يقيم سعيد حفل زفافه على حبيبته وصال، تطلب أم الخير من الفتيات معاملة العروس معاملة حسنة.
توافق أم الخير على طلب أبنائها بالذهاب للاستجمام في أحد المدن السياحية، يطلب شوكت من سليم التوسط وإقناع أبناء أم الخير بزواجها منه.
يُلقي غالب القبض على لص سرق أموال من الشاليه الخاص بالعائلة، تقرر أم الخير عقد اجتماع عائلي لكي يحددوا مصير اللص بتسليمه للشرطة أو الصفح عنه.
ينقذ الرجال سعيد من الغرق، تقرر أم الخير العودة إلى المنزل بعد حادثة نجلها سعيد، يخبر شوكت صديقه أبو ياسين أنه يريد التقدم للزواج من أم الخير مرة أخرى.
تجمع أم الخير العائلة وتسألهم وتستشيرهم عن عمل لنجلها سعيد ويقترح أشقائه أعمال كثيرة فيوافق على فكرة محل ملابس، يتشاجر سعيد ونذير مع أحد الزبائن وتلقي الشرطة القبض عليهما.
يتدخل محامي العائلة ويحاول الصلح بين سعيد وباقي أطراف المشكلة، يخرج سعيد وشقيقه نذير من السجن، يطلب شوكت من الشرطة إعادة أمواله له بعد تعرضه للنصب.
تأتي سعاد إلى منزل أم الخير وتخبرهم أنه بعد طلاقها من نذير تزوجت من رجل أعمال وبعد وفاته ورثت عنه كل شيء، تخبر سعاد - أم الخير أنها قضت أوقات رائعة في منزلها رغم شجارهما سويًا.
تعرض سعاد عمل مع العائلة وتخبرهم أنها ستعود مرة أخرى لمعرفة قرارهم، تحذر ملك زوجها نذير من العمل مع طليقته سعاد، يتعرض غالب للضرب المبرح بعد خسارته في المقامرة.
تمرض وصال وتتصل أم الخير بالممرضة التي تخبرها أن وصال حامل، تسعد العائلة بخبر حمل وصال، يخبر شوكت صديقه أبو ياسين أن لم يعد يفكر في أم الخير.
تحتفل أم الخير والأسرة بعيد ميلاد أمل، تقبض الشرطة على غالب وهو يحاول سرقة محل ملابس أطفال، تخبر أم الخير - المحامي أن نجلها غالب لديه عقدة من صغره بشأن لعب وملابس الأطفال.
يخرج غالب من السجن، يُجهز الأبناء لعيد ميلاد والدتهم بمشاركة زوجاتهن، تحتفل العائلة بعيد ميلاد أم الخير.