تجمع أم الخير العائلة وتسألهم وتستشيرهم عن عمل لنجلها سعيد ويقترح أشقائه أعمال كثيرة فيوافق على فكرة محل ملابس، يتشاجر سعيد ونذير مع أحد الزبائن وتلقي الشرطة القبض عليهما.