بعد تجنيده من قبل صاحب المقهى جوني فرانكس للانضمام لعصابته، يشق لويس سكوربيو طريقه ويسيطر على المدينة لعدة سنوات، غير مدرك بالمؤامرة التي أعدها 6 من رجال الأعمال السريين والصحافيين للإيقاع به.