يقرر الدكتور جيمس كيلدير تولي منصب في مستشفى كبير في نيويورك بدلاً من الانضمام إلى عيادة لوالده، لكنه يجد نفسه في مشكلة خطيرة عندما ينقذ امرأة تحاول الانتحار.
لكي يكتسب الدكتور كيلدر الخبرة، يتم تعيينه بالعيادة الخارجية، حيث عدد المرضى كبير، مع تعيين ممرضة جميلة للتجسس عليه. يتم إستدعاء كيلدر لكشف خارجي، لرجل أصيب بطلق ناري، واكتشف أن الضحية مطلوب من قبل الشرطة بتهمة القتل، لكنه يدعى البراءة، ويصدقه كيلدر، ويعمل مع شقيقته للعثور على القاتل الحقيقي.
يتولى دكتور كيلدر مسؤولية دراسة حالة فتاة تُدعى نانسي تعاني من العمى المفاجئ، وحينما يذهب لمنزل العائلة ويتظاهر أنه مجرد صديق لوالدها، يسابق كيلدر الزمن للوصول إلى التشخيص السليم لحالتها.
يتولى كيلدر تأهيل جراح المخ والأعصاب جريجوري لين والذي يعاني من الاكتئاب بسبب فقدانه الكثير من المرضى على يده، سرعان ما يكتشف كيلدر أن مهمته ليست سهلة.
بعد استكماله فترة التدريب بالمستشفى العام، يضع الدكتور كيلدر خطته ببناء عيادة في باركرسفيل يمولها سكان المدينة ليحصلوا على الرعاية بعد ذلك بمبالغ رمزية، ولكنه سرعان ما يصطدم بالرجال ذو النفوذ والذين يعارضون مشروعه.
بينما تستعد الممرضة ماري لامونت لزيارة شقيقها الوشيكة لها، يُحير السلوك الغريب لشقيقها الدكتور كيلدر الذي يعتقد أنه ربما يخفي مرضًا خطيرًا عن شقيقته ماري.
يُنقذ كيلدر حياة متزلجة على الجليد وقع لها حادث سيارة، وحينما تصبح غير قادرة على المشي، تقرر مقاضاة كيلدر لسوء تعامله مع حالتها، فيصبح على كيلدر إجراء التشخيص السليم بالمحاكمة لإنقاذ سمعته المهنية.
يستعد دكتور كيلدر لحفل زفافه على الممرضة ماري لامونت، وبينما يستعد الجميع للحفل وخاصة الدكتور جيليبسي، تضرب مأساة المستشفى، وتصبح الأمور خارجة عن السيطرة.
يعود الدكتور جيمي كيلدر للعمل في مستشفى بلير العام، وحينما يُطرد متدرب شاب من العمل يُدعى وينثروب ويتهم بما لم يفعل هو وخطيبته الممرضة، يقرر كيلدر التدخل وإثبات براءتهما.