يعود سامي إلى المعهد ويحاول عاطف أن يعرف منه ماذا قال لدى الشرطة وهل ذكر اسمه أم لا، أما نوفل يغمى على والدته ويأخذها إلى المستشفى وتذهب معه زميلته وتظل معه إلى أن تحسنت حالتها الصحية.