فيلم تليفزيوني بوليسي يحكي عن مغترب تونسي يعود إلى البلاد بعد غياب 16 سنة ليكتشف القناص الذي اغتال شقيقه الصحفي في أحداث (سيدي بوزيد) وتأخذ الأحداث منحنى آخر.