يعرض عزمي على فضل ترك الفتونة مقابل مبايعته ككبير المشاديد، ويُخبر حسن - ليلى عن حبه وتمسكه بها، ويخسر عزمي معركة الفتونة ضد فرج، بينما ينتصر حسن على فرج فيصبح هو الفتوة.