يعيش عبدو مع والدته بالتبني آمباركة، التي تعالج الأهالي بالأعشاب، فيحاول عبدو إقناع شعيبة للذهاب إلى آمباركة لمعالجته من مرض الإكزيما، فتنشأ بينهما علاقة غير شرعية، ويعمل عبدو بما حدث فيقرر الرحيل، وعند عودته تقتله والدته بالخطأ وتتهم شعيبة بفعل ذلك.